بسم الله الرحمن الرحيم
أبدأ هنا - إن شاء الله تعالى - موضوعًا مُتجددًا عن ( طرائف و غرائب المخلوقات ) ..
و هو ليس للتسلية فقط و لكنه - لمن يُحسن استغلاله - سيكون أداة مهمة كي تسرح بعيدًا بعيدًا بالخيال ..
لتعيش في عوالم و حيواتٍ لم و لن تدركها !!..
و لِتَنعمَ بترفيهٍ من نوعٍ خاصٍ راقٍ ..
و معلومٌ أن التَفَكُّرَ : من اللذات التي تُسعد القلب و تشرح الصدر و تهنيء البال ..
و قد يجد الواحد منَّا ضالته و فكرته و مفتاح سعادته في أسلوبٍ من أساليب مخلوقات المختلفة ..
فأنت قد تتعلم الدأب و جمع الطيبات و الفدائية من ( النحل ) ..
و قد تُقلِّد ( العنكبوت ) في المكر و نسج الفخاخ !!..
أو تكون رقيقًا كالـ ( فراشات ) في حركاتها و مطعمها !!..
و بالتأكيد يوجد من هو مُفسدٌ كالـ ( فأر ) !!..
و دَنِسٌ كالـ ( خنزير ) !!..
المُهم أنك دومًا ستجد في مخلوقات الله تعالى ما تريد ..
و لكن يجب أن تتحلى بالصبر و تُنَمِّي بصيرتك كي تجد ما تريد في عالم الكائنات ..
.
.
.
و سأكتفي في هذا الموضوع بإيراد الطرائف و الغرائب بلا تعليق - أو مع تعليق يسير - دون تدخل منِّي في بنية الطُرفة أو تصميم الخَبَر ..
.
.
و عليك أنت أن تشحذ ذهنك ، و تفتح قلبك ، و تُعمل فِكرك ليحصل المقصود ..
فإن :
( لذةُ المؤمن الفِكَر )
أبدأ هنا - إن شاء الله تعالى - موضوعًا مُتجددًا عن ( طرائف و غرائب المخلوقات ) ..
و هو ليس للتسلية فقط و لكنه - لمن يُحسن استغلاله - سيكون أداة مهمة كي تسرح بعيدًا بعيدًا بالخيال ..
لتعيش في عوالم و حيواتٍ لم و لن تدركها !!..
و لِتَنعمَ بترفيهٍ من نوعٍ خاصٍ راقٍ ..
و معلومٌ أن التَفَكُّرَ : من اللذات التي تُسعد القلب و تشرح الصدر و تهنيء البال ..
و قد يجد الواحد منَّا ضالته و فكرته و مفتاح سعادته في أسلوبٍ من أساليب مخلوقات المختلفة ..
فأنت قد تتعلم الدأب و جمع الطيبات و الفدائية من ( النحل ) ..
و قد تُقلِّد ( العنكبوت ) في المكر و نسج الفخاخ !!..
أو تكون رقيقًا كالـ ( فراشات ) في حركاتها و مطعمها !!..
و بالتأكيد يوجد من هو مُفسدٌ كالـ ( فأر ) !!..
و دَنِسٌ كالـ ( خنزير ) !!..
المُهم أنك دومًا ستجد في مخلوقات الله تعالى ما تريد ..
و لكن يجب أن تتحلى بالصبر و تُنَمِّي بصيرتك كي تجد ما تريد في عالم الكائنات ..
.
.
.
و سأكتفي في هذا الموضوع بإيراد الطرائف و الغرائب بلا تعليق - أو مع تعليق يسير - دون تدخل منِّي في بنية الطُرفة أو تصميم الخَبَر ..
.
.
و عليك أنت أن تشحذ ذهنك ، و تفتح قلبك ، و تُعمل فِكرك ليحصل المقصود ..
فإن :
( لذةُ المؤمن الفِكَر )